معدل تقييم المستوى: 56743
هَو مات ! لآشك وطُويت حيثياته التليده بيدٍ بارده وعينٍ مآكره , بنفسٍ قبيحه . لذا نحنُ مُجبرون الآن على تصديق خبر الجريده ولكن من يُؤمن بِصدقنا ! ؟ استادي شكرا لهكذا نص رائع