...
...
قَد تكُونُ النهايَات أجمل بِداية وتُولد السَعادة مِن رَحمِ الألم !
خُلِقنا كي نُعانِي كَي نُجاهدَ تلكَ الرُوح أن لاتَسقُط فِي براثنِ الوَجع ومازِلنا فِي جِهاد إلى ماشَاء الله
أهلًا بالهُدهُد والقرِين الَّذِي وشَى بِالإبتسامة بَينَ سطُوري
ممتنة وجدًّا بلا حد .
.
