ورأيت طيفاً مرّ من جنبي هنا
هذا أنا
وإذا مَرَرْتِ على البساط … بسرعةٍ … لا تبصرين وجودنا..!!
جفلتْ عيوني … إذْ ترى زهراً يجفّ
وهلعْتُ إذْ تصفَرُّ أوراق الخريف
وتمرّ ريح …
ياللروعة و ياللجمال
إسلوب آسر
و لغة جميلة
و مسافة رائعة بين الخيال و الإحساس
قرأت هذا النّص مرات و لم أملّه
عبد الحليم : بحقّ سلمت أناملك