اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
زايد ... الشليمي و لا شك !!
قيل أنه يأتي على الناس زمن القابض على دينه كالقابض على جمرة !!
مع الأستاذ زايد ... قد أشعر بهذا الشعور و لكن ما أقبض عليه هي الفكرة ... التي تصبح كالرماد إذا كتب و قرأت له ...
أراه في هذا المشهد ...
نعم ... إنه هو الناهض عن الصندوق ... الهارب للعدالة
المختلف الذي يشعل الضوء الأحمر دائماً فوق الباب ... في رأسه دائما تحدث مضاجعة فكرية بحتة ...
لا يخدعنكم ... إنه يفكر بطريقة جيدة جداً في الوقت الذي تعتقد أنه يفعل شيئاً سيئاً ... كأن يكتب مثلاً !
|
ضوء ،،، خَافت:
أعترف اني دخلت لأني سمعت
فوجدت أكبر من الذي سمعت،،
أيضاً اني أعترف
اني لااحب هذا المكان
رغم العشق العتيق،، الا انه
الآن مليء بالفراغ،،
وأشعر اني لااشعر،،
؛
ضوء،،
أزف ،، أفز ،، فاز
في رأسي شيء،، حقيقة
يستحق ضرب الأعناق
جنوبية قالت
نحن لانحب الحياة بل نكره الموت
قد تكون محقة،،
ولكني ،، لازلت ازاول مهنة الحياة ،،
بزندقة ،، تاركاً،، المعابد لعبّاد
النظام،،
ضوء،،
أعترف اني احترف الانحراف،،
بأعينكم غير ان بصيرتي
السوداء ،، هي كعين امي ،،
ووجه ابي،،
الحقيقة ياضوء،،،
دائماً،، موجعة،،
صحيح ،، بات كل شيء ،، مبنّج
والاشياء تمر ببطء،،
هذا العالم ،،، سجن نجس
بقعة غضب خالقها فخلقها
؛
يذكرني هذا الموقف
بوقوف العبقري احمد زكي
في فلم ضد الحكومة ،، في مشهد
يعتبر سين
عندما قال
نعم اعترف اني تاجرت في كل شيء
قيم اخلاق دين نساء
هو كذلك ياضوء،،
كل شيء مؤقت
كل شيء سوف يمضي
مات ابي
مات ابوك
والحياة ((يلعن ابوها))
لن تتوقف ،، لموتهم
ونعود للطاولة الأخيرة
في المشهد الأخير
في الكلمة الأخيرة
سنذكر بعضنا بخير
صنعنا ذكريات باعتقادي انها جيدة
اشكرك
كحزنك على ابيك
واشكرك نفسي لاني اتيت
يوماً ،،
؛