معدل تقييم المستوى: 174
أود أن أحضن "مي" التي كانت قبل سنة، و أخبرها أن هذا الحزن العميق الذي هي فيه، ليس إلا استعدادا لفرح عميق .. عميق جدا .. أعمق من أي شيء جادت به خمس و عشرينها .. . . ربما تُرسَل الأحزان تباعا لتجعل الفرح أكبر ..
لا تهيم، الأودية جفّــت و ما بقى غاوي ولا آبه السكوت حضورك الملفت دام كل الحكي متشابه.