من هنا قطَعتُ تذكرة الولوج إلى بوابة من الدهشة
مكتوبٌ على بابها عبدالله الكايد
وهناك وجدتُ آفاقاً من الشعر تورّطتُ في وِشايات جمالها وبلاغتها
وحرفنتها
جئتُ وفي يميني مصافحة بحجم السعادة التي ارتسمت على محيّا صالح العرجان
حين ناظر اسمك هنا
سأستعيدني من سحر مداءات الحرف يا عبدالله بتعويذة اتزان
ثم سأعود
وقبلها أهلاً ثم أهلاً ثم أهلاً حتى تمتلئ السطور