اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله
كما الرشية أطلقها الصبي بعد أن تمتم بكلمات
رجى فيها تطلعات الغد القريب أو البعيد أو حتى
الحاضر المزدهر أو اللحظة التي خاف من فقدها
بغتةً
كل الأماني يا ميسون معلقة بين الخوف والرجاء
ولامكان للسلوى
نص إنساني من الدرجة الأولى
|
نعم
هو القلب الحائر دائما بين الرجاء والخوف ،،
مرورك هنا أسعدني عبد الرحمن 