تردّدك ما كان إلا حرصاً على الأدب
وما جاء إلا من سموّ ذائِقتك
وهذا تماماً ما جعل حرفك وُجهةً
ونصوصك مدرسة ..
ثم،
أهلاً تتجدّد بكلّ طيبٍ ومحبة
أهلاً تَحوطك بالإكبار
لتملأَنا بك مَهابةُ القرب أستاذي
نوم العوافي يارب
أعاننا الله وإيّاك
ولا زلنا مواصِلون مع صاحب المكان
الذي استضافنا في براحِ طيبِه وأدبه ورحابة صدره وأشرَعَ لنا نوافذ وقته ...
الجزء الثاني من اللقاء
و
قالوا : ........
فماذا تقول؟
