منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - نطرتَك سنِه .. وي طول السنِه ! واسأل شجر الجوز
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-14-2018, 08:30 PM   #13
شعور
( شاعرة )

الصورة الرمزية شعور

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 49697

شعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعةشعور لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



-

أهلاً أنا جاك
أخبرتكم إني سأعود ..
حسناً أنا أعلم ، أنتم لاتحبون المقدمات .. وبالطبع أنتم تتسائلون عنها ، تلك الفتاه !
هي مازالت تأتي ..
سأكتب لكم جزءٍ من المواقف القصيرة التي كنت شاهدٍ على كميه الخيبه بها ، فأنا على
عجاله من أمري ، فـ لم اعد أجد الوقت لأحدثكم عنها


إليكم :



- ذات يوم؟ وجدتها تقف وعيناها تعانقان الجالس بالركن الأقصى هناك .. نعم انه هو ! أمنيتها ،
سارت إليه كنت أراقبهم بحماس وانا اضع السيناريو القادم لـ مولد حبٍ قادم
رأيتها تتقدم .. أقتربت وانا أرهف السمع ولكن ما صُدمت به انه ما أن رفع عينيه إليها حتى قال :
انتي عامله التنظيف اليس كذلك؟ لم انتهي بعد يمكنكِ العوده لاحقاً لينزل عينيه بذات سرعهِ جملته
لتمتلئ عينيها بالدموعِ وتغادر قبله لأول مره .



- انه يوم الاثنين .. جائت قبله كـ عادتها ، ولكن الغريب أنها جلست بـ الطاولة التي أعتاد الجلوسِ بها ..
انه يدلف للمقهى يرفع عينيه للطاولة .. ويأخذُ غيرها ، انه لما يلاحظ حتى أنها ذات الفتاه .. تباً لحماقته.


بعيداً عن الخيبة :

- قررت أن اتحرك أن أمد يد العون ، أقتربتُ منها أخبرتها أن تأخذ الخطوة الأولى أن تكتب إليه ورقهٍ ما ..
ابتسمت لـ تقول : منذ متى وانت تراقبني؟ فقلت لها : ان حبها الصامت ينير عينيها التي بدورها تنير المكان
ضحكت بـ رقه ورفع عينيه ! اووه ها هو يلاحظها أخيرا



: جاك.. كف عن العبث وعد إلى العمل
: فوراً ياسيد أنطونيو



سأكملُ لاحقاً ..
مذكرات عامل مقهى .

 

شعور غير متصل   رد مع اقتباس