لم يكُن إنسلاخه من طقوس العبادات والعادات سهلاً
قد غَرست به ما شاءت لا ما كان ينبغي
لاحقته زمنًا يقتاته !
لـ يحيا وَهمًا بأرض واقعه رجاه وتمناه و للأسف يفيق على صداه الاصم
كأنه صُفع وهو المَصفوع دومًا !
,
رُبما هي من الروائع لإنها نُشرت وانتشرت بعد الوفاه ..
سيد عبدالله شكرا لك