بورك هذا القلب،
بل هو رأي أستاذي الجليل
الذي يملك سِمَة الطّيب والتواضع الجميل
وها قد بلغنا لـ ميقاتٍ (يؤسفني) أن أصِفه بالختام
ولولا أن أشقّ عليك وعلى كاهل وقتك
لكنت صاحب المكان إلى أن يشاء الله
كي ننهل من نمير بيانِك وقلبك السّموح
والآن،
لك المكان كي توكِلَهُ ما ترومُ قولَهُ
وإنا لما في جعبتك مُنتظرون مُنصِتون