اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
الحب ذاك الذي يحيّر العقول
لغته خاصة
وغضبه رضى
و هجره حنين
المدخل قد سمعته بصوت الشاعر
بحق مدهش
و النّص المستوحى منه كان كظلال شمس وارفة
تتباين مابين أوراق ليلَك بريّ
حتى اللغة كانت حانية طروبة تعلو و تهبط مع المشاعر
سلمت أناملك كاتبنا الجميل
|
الشاعرة المتوردة الإيمان
لا أخفيكِ كان في نظرها الجاد لبؤة متوثبة للقفز
وكنت فريستها
ثم أن يحظى هذا النص بقراءتك لهو شرف عظيم
له ولي
أدامكِ الله سفين على بحور الخليل