صديقتي
عامان ها قد انبرما
كثيرا ما اشبه ايامي كعبد يسرق من بيت المال لا حكم عليه فبعضه يأكل بعضه واحيانا وبنشوة الغضب الجامح امسك السوط لاصيب هذا القلب بجلدة عله ينتهي ولااعود
تغيرنا كثيرا صديقتي شكلا لا مضمونا فالقلب هو هو لم يزل ذاك المراهق الذي يكتبك لحن غزل كلما سمعت قصيدتنا المحببه