منذ زمن أصابني يقين
أن أروع من يكتب النثر الأنثى
وأجمل ما يسّاقط من الشعور ويزهر هو شعورها
النص تسلل لأعماقنا راقصا بصوره الجميلة وهمساته الشفيفة فيه روح نافرة يصطادها العطر ويتبعها الفراش..
ولا بأس إن أفضيت بسر (ويسجدُ على النار
وهو في الجنةِ يُعبدْ) كأنها التصقت بالنص قسرًا أو هكذا خُيّل لي ولا أعني بذلك استخدام اللفظ في غير محله فقط بل بدت الصورة مُرتبكة جدا- وتلك وجهة نظر-
فائق التحايا والإعجاب.