تأتيْ وعاصفة هوجاء
وريح عاتية تشبثت[ بِ عبق يوسفيْ
تهبني من مفاتن الأحلام قسطاً
فَ أنزوي بكَ وأنتَ الجليل.!
تصفعنيْ قطرة مابللت اطراف حاجتيْ
وما وهبتنيْ هنيهة تمام..!
ثم توليْ ولكَ أنيب../
يَ سحنة النور بٍ هزيع الوجل
كلما تفاقمت ثقوب الاهتراء
أبتسمت وانتحبوا.!
لم يدركوا أنني أرسمكَ
ملاكاً من امتداد الوهج../