:
:
وتعودُ يا ابنَ رُوحِي
تُناغي طِفل المُنى,تُيقظهُ مِن تناسِيهِ,تُلقِمُهُ مِن فُتاتِ الّلوعةِ حَرفاً مالحاً
فيبقى في قلبِ الحيرةِ يتقلّبُ!
أيُشارِكُكَ هذا العزفَ الأُوبرالِي العالِي الرِّتْمِ ؛وجداً
أم ينضمُّ مُنصِتاً،مُغمِضاً عينيهِ ؛وبشِدَّة،خوف الإنسكابِ العلنيّ!