معدل تقييم المستوى: 9413
آه من رضاب التفاح حين يموج في ثغرى يرانى الناس سكرانا ولست بسكران تائه في صمتى ونبض قلبي وهو يحدثنى عنك وعن حلمي وهمسة في طي الرضاب تخبرني ناديتنى حتى نلتقي وها أنذا على وسائد اللقيا فاحصد ماتشتهي مني