كان نشيج صدري يهتف وجعا
وتنهيدة اه اخيرة
تقف على باب ترقوتي
تتعثر بكل مرة يكأنها تعذبني
::
واحداقهم تختلس النظر لي على مهل ::
ايه ورب النور
ذاك الوهن المهيمن استبد بذاتي
ي ابي لا ترقبني على عجل
تخشى ان ارى ذاك الحزن ب عينيك
تختطف نظرة ، تلو الأخرى
ترفع اكفك حيث السماء
تقرؤني السلام
وانتِ ي امي،
تشفقين على رعشة كفي الصغيرة
تهبيني حفنات امل واحتفي باليقين
ثم انني
لم انسى ::
مواعيد الوجل
وهتاف الخوف
وكفاي المرتعشتان
وقلبي ونبضاته المنهكة
اااااااااااااااااااااااااه