بدايةً وقُبيل الشكر العظيم لأبعاد الروح
وأستاذي سعد سيف
لا بدّ لي من القول أنني لم أكن أرجو سوى رِفعة المكان ومُواصلته وديمومته في محركات البحث بل في الصدارة منها
ولم أكن أنتظر مقابلاً على محبتي للمكان وآله
إذ أن المحبة في عُرفي لا تُثمّن
ولكنه جاء على هيئة إهداء لم يُترَك لي خيار رفضه ويكفي أن علاقتي بالمكان لا تنوطها شوائب الظن ..
أبعاد متّكأ روحي من قبل أن أكون هنا بمعرف (بنت المها) وسيبقى كذلك إلى أن يشاء الله
سعادتي أكبر من أن ألملمها ببضع سطور
وغِبطتي بكم أكبر من أيّ كلامٍ ترعاه الجُمل
ثم أخصّ بالشكر
أستاذي النبيل سعد سيف
وأستاذ عبدالإله المالك
والغالية خديجة
والشاعر سلطان الركيبات
والشكر الجميل لكلّ من يرفل حرفه تحت راية #أبعاد_أدبية
وكثيرةٌ أنا بكم