قصة إجتماعية واقعية وللأسف تجتاح هذا العصر
الإنفتاحي المجنون . فقداسة الحياة الزوجية ما هي إلا
جاذبية نحو الواقع الذي يختاره الإنسان بعد العيش
في حياة حب لم يكتب لها نصيب الإكتمال .
وهُنا الزوجة كانت الحليمة الحكيمة الرزينة
للحفاظ على الأسرة وتلقينه درسا في الوفاء .
اقتباس:
أكيد زوجتة تحس بهذا التغيير في نمط استمر سنوات
ولكنها مقتنعة أننا معا صرنا ملكاََ للأبناء
أتباعاََ لحياتهم التي نحيا بها وقُضي الأمر
يقينا منها أنها سنة الحياة وهو يهمس لنفسه :
هذا نتيجة بيروقراطية العالم الثالث
|