و أعود منه محمّلة ... بأحاديث و أسرار
على هيئة أصداف و قواقع و نجوم ... و رائحة الزمن القديم
حين التقينا أول مرة ...
عندما أخذ أبي بيدي ... و ساقني إليه
لأجرب معنى أن تغرق في شيء ...
و لأني أحببته من أول نظرة ... لم أتعامل معه بحذر قط
و لم أعد منه فارغة قط
و لم يفرق بيننا حدث أو ظرف أو خارطة ذكرى أو نسيان ...