منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - ألة الزمن.. بين الفكرة الأدبية والمخالفة العقدية.
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-24-2019, 09:44 AM   #5
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل مشاهدة المشاركة
الله يعطيك العافية

الأفلام المعروضة تأتي بقالب كوميدي لتكون جذابة ومبهرة لعوام الناس خاصة فئات المراهقين والشباب ممن يسهل التلاعب بفكرهم ...

كنت في معرض نقاش مع شخص حول هذه الأفلام ... التي أبدى اعتقاده أنها ممكن الحدوث ... باعتبار أن الله على كل شيء قدير
قلت له نعم الله قادر على كل شيء ... لكنه وضع للكون قوانين تسير عليها ونظمها إلى يوم الدين
وبالتالي لن يعطي قدرة للإنسان لتجاوز هذه القوانين ... إلا ما ذكر في القرآن وغير هذا لا ...

هوليود تمارس عملها في غسيل عقول البشرية .. الأفلام صناعة واستطاعوا صناعة العقول

كل الشكر والتقدير لك
بورك فيكم أستاذ فيصل.. طبعاً لابد أن يقدم السم في قالب من العسل وإلا ما شرب.. المشكلة حينما يأتي ناصح
ويقول للشارب هذا العسل فيه سم زعاف فيقول لك بكل أريحية: لكن فيه عسل لا تنكر ذلك!.. وقس على هذا في أشياء كثيرة..
أما تعليق البعض أن الله على كل شيء قدير فهذا غريب.. وهو رد مستفز من قبيل الرد الأول.. فكأنك أنت الذي تنكر قدرة الله وأنت ما تكلمت في البداية إلا لأن القوم تجاوزوا في جانب القدر.. ذكرني هذا بأصحاب مذهب الطاقة الوثنية وقانون الجذب حينما تقول لهم أنكم تدعون لأنفسكم الربوبية والقدرة على خلق أفعالكم بمجرد الإرادة، تفاجئ بهم يحتجون لك بحديث : أنا عند حسن ظن عبدي بي!!.. يحتجون بمقام العبودية لله وهم ينازعونه مقام الربوبية! .. يضحكون على عوام المسلمين المساكين بمحاولة أسلمة المذاهب الوثنية والشركية القديمة، ولكن هيهات..
تقديري لمرورك الكريم أخي الفاضل..

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس