اوجزت بإتقان الفجيعة هنا :
ووقفتُ ألعنُ من يقولُ بـ موتها
أيموتُ قلبٌ بـ السماءِ أصابِعَهْ ؟!
،
لكنَّها " الأقدار " آمنَّا بها
واللهُ فيها قد أقرَّ صنائِعَهْ !
لكننا لأحبابنا مفارقون ولا علينا غير الصبر والسلوان حتى نلتقي بهم
رثاء مرصع بالبر والوفاء .. ما اصدق الحرف في بكائه
سلمت شاعرنا وسلمت روحك بالطمأنينة
\..