تخطيتي الممكن وتعديتي على اللاممكن
باب وعصا ومئارب اخرى
ثمت اوجاع هنا
سترتها اللغة الطاغية على المعنى حتى وان عرتها
اتعبتيني وأنا اقرأ واقرأ وأنا ارقا وارقا
وكل مرة احساسي بالنص أقوى وأقوى
واسئلة وجودية يحكيها السقف وترويها الجدران
ضوء خافت اطلقي عنان الايدي للسماء
حتى تتجاوزي معضلة الانتماء
وشكرااااا لحيثياتك وشكراااا لانني هنا
قبل المغادرة انتي ماهرة
ولايشبهك الا انتي وكوني كما انتي
اتمنى لك كل خير