*
لون
هل تجاوزت الساعة العاشرة ؟
لا.. بل توقفت قبلها
وأي توقف .. عندما تضحك الساعة
تسأل عنك , أين أنت؟
وفي أي طريقٍ وقفت!
طريقاً تجلبك له السعادة في قاموسها , وتقودك توقيتك
لم يكن بالإدراك .. لكنه كان الصدفة التي تجمع محاسنها
تلك التي قد عُرفت بها .. وضحِكتَ بها .. وغرست بسمةَ بريئة
ستُذكر حينما كان خلفاً ليوم السعادة الذي سبقه , ليقول لك: أن البسمة تشرق بِك