من مزق قميص يوسف الفتان
و من لطخ ثياب آدم بدم غزال مُراق
هو من اخرجهم من بئر الذاكرة بنبض رؤيا فكر مفعم بما يبعث الحياة حياة
مبهر جدا في استدعائك لأرثنا الديني والتاريخي وربطها بروح الكاتب المعاصر
وقيمه الاصيلة
ولنا ان نتذكر هنا قمصان يوسف الثلاثة :
قميص لطخه اخوته بالدم
قميص مزقته زليخة من الخلف
قميص اعاد البصر لأبيه عندما ألقي عليه
دام غدق فكرك المضيء اديبنا محمود الجندي
مودتي والياسمين
\..