ذياب العسكر
:
مجرد قراءة " مرثية الجهراء " مؤلم حد الفقد .. حيث لا عزاء ..
فـ كيف بالكتابة .. ربما هي أشبه بـ عصر القلب مدادا للكلمات ..
كم هو مؤلم أن ترثي وطن !!
:
ولكنها " الجهرا " تولد كل يوم ..
وتقف خضراء مورقة .. وإن تلوّت ألما و هي تراهم يوغلون في الغياب ..
و حدود تفصلهم عنها ..
:
مؤلم جدا هذا النص ..
و مورق ٌ حضورك ..