تعود بي ذاكرتي لعصر نجحَ في التلفاز في جذب المشاهد والبرامج ونجحت الفوازير في التأثير في جيل الثمانينات والتسعينيات، حيث بدأ إنتاجها وإذاعتها فى منتصف الثمانينات حيث دائمًا ما ينقل للمشاهد رسائل الفن برقي وخفة روح، وبضحكة وابتسامة رائعة، خطفت قلوب الملايين.ومرونة، خصوصا مع اسكتشات فوازير لمعرفة البلاد والشخصيات التاريخية.
اشتهرت هذه الفوازير بأغانٍ لذيذة مازالت عالقة في الأذهان ارتبطت ارتباطات وثيقة مع شهر رمضان الكريم ،
والجميل مشاركة الأطفال وإعطاء الروح الجميلة ونشر البهجة ، برامج لم يتذمر أحد منها، ولم تُعرض الأشخاص لصدمات و وكانت تبث في الشهر الفضيل للتسلية وما إلى ذلك ،
سنبقى نتذكر الجميل مهما مرّ عليه الكثير من الزمن .