ابن المدينة ...
تمطي صهوة حرفه ... بلا شعور
وتنغرس بكاملك وسط هبوب إبداعه..
وتدعه ينتشل كل حواس ذائقتك ... رضا ...
تسابقك أماني بأن ليته أضاع .. ( النقطة انتهى ) ....
لنظل نجوب رحلة الإمتاع معه بلا خلاص .. وبلاحد يقف ....
تستقيك مساحة حرف بقلب أبعاد ... تشتهي أخضرك ...
فالجدب يطاردها بلارحمة ... فمتى ستمطر .. ؟!
فأبعاد بيت حرف وأنت أحد أعمدته ...
لاتبتعد وتجعل سقفها يميل حزناً ....