للاسف هو حال جميع من يظنون أن تطبيقات التواصل هي لمراقبة أحوال الغير
تساؤلات في محلها ، لِما حاملي الاجهزة الذكية أصبحت لديهم هذه العادة الغير مستحبة،
لِما لا أتابع البرامج الثقافية وكل جديد في عالم التكنلوجيا والمواضيع كثيرة ومتنوعه ،
ومن تجربتي لا يوجد لدي هذه التطبيقات على جهازي لذا اغفو بدون أن أدخل حياة الاخرين ،
تتسال هل نحن لصوص أم هم سذج ، ? ربما هي من زوايا حب الإستطلاع ، الساذج لا ينشر خصوصياته على
الملأ،
اقتباس:
هنا: هل نحن لصوص أم هم سذج ، لا نغفو حتى نشاهد كل الحالات في الواتس، والفيس، وتويتر لفقاعات الإعلام ، لنعلم أين بات فلانـ/ة وماذا ارتدى فلانـ/ة؟!
هل وصلت حالة التلصص بنا إلى مرحلة الإدمان حتى استمرأنا تتبع الآخر.
وأخيرًا:
|