معدل تقييم المستوى: 160820
إنّها ألأيام تُضحكنا كي تُبكينا وحِينَ بُكآءٍ تغادرنا ولا تنظرُُ أفراحنا وأحزاننا فعجباً لرفيق دربٍ لمْ يكترث لحُزنٍ وفرح
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت