كم نشتاق الى هذا اللون من الرسائل الادبية
وكانت هنا متقنة حد الابهار حديثها الوعي الذي لا ينكر العشق وإن كان ممنوعاََ
تتعاطف معه كل تفاصيلنا ولاءاََ لمن منحونا نبض الحياة
كم من رسائل علمتنا الالتفات لها كلما مرت الايام
وهي تلملمنا غربة تتصبب حنيناََ يناوش الذاكرة
فنلقي عليها صلاة الغائب ونمضي مصافحين هذا القلم المبدع وتلاوات غيثه
سلمت يمناك استاذي شاعرنا المبدع \ حسام الدين ريشو
مودتي والياسمين
\..