لهذا المكان طعم الذكرى وحياة الدهشة ومجد الكتابة ..
سلاماً لكل العابرين على مرمى الحروف من زمن الوهج العتيق والآن وبعد الآن ..
رغم كل شيء مازلتُ أسيرة الكلمة الجميلة وسفر الأخيلة والركض خلف الصوّّر ..
تهدأ روحي وتستكين حين أُعيد قراءتي وأُصفق للكاتبة في داخلي وأحمل الوفاء لكل الأسماء التي تقاطع دربي بها في فضاءات الكتابة ..
ودمتم كما أنتم 🌹🌹