مُجالسة النص الأدبي هو مُجالسة فكر الكاتب نفسه صاحب الإلهام
وهو من أت بهذا الجمال لنقرأه ليكون بيننا ونحمله معنا ، يُذكرنا يُطربنا
ويُغذي نفس هائمة بمفردات الجوى التي لا تنتهي ما دام الجوى قابعا في نفس صاحبه،
الكاتب نذير الصبري سر الكلمة في جمال وقعها في النفس
وهنا كثرة أسرار اللغة أسرار المفردات وإختلطت بأسرار الأنثى والحب ،