رشا وما أدراك ماااا رشا
حقيقة أتابعكم منذ عام ونصف العام
وسعيتُ إلى الفضاء الأزرق كي أتعرف على منارة هذا الإبداع
وقائدته وجدتها خُلقاً وخَلقاً كأجمل ما يكون المرء ولا نزكيها على الله
دعتني للمرة الألف دون ملل
وحين لبيت وجدت هنا من نفسها الكثير
سعيدة أنني معكم ووجدت المكان هنا دافئاً بما يكفي لقول هذا
شكراً رشا