خمس صفحات كانت كفيلة في ادهاشي وإيقاظ ذكرى كنت قد ردمتها يوما ما،خمس صفحات استمتعت بقرائتها ولم أشعر بملل،خمس صفحات وجدت فيها نصوصا قد أثارت تساؤلات عدّة أحيّي فيك هذا الإبداع ،أستاذة سيرين..سأعود قريبا-بإذن الله-وألتهم منها خمس صفحات في كل مرة..بالمناسبة كان صريف قلمك مدويّا..
دمتي بود