https://soundcloud.com/hmedkarem/2011a
لمْ تُغَادِرْ يوماً أيُهَا دَآئِرةَ الأيامِ والأحلامِ والأوهَام
فَلاَ تلبسِ المُسُوحَ وتضعُ الرمادَ على رأسِكَ وتُقدِّم القربانَ للمذبح
فأنتَ … أنتَ
فأمضِي إلى لا … طَرِيق
فإنْ ينتهِي بِكَ ذاكَ الطرِيقُ فَثَمَّ درُوبٌ لن تنتهِي
وأيامُ حُزنٍ فَرحُهَا دَمعٌ وأنِين
فَأينَ تمضِي ؟