اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
تستقبلنا في مدخل النص صورة فنية نراها بام اعيننا لحروف من غزل
تخترق بنار الشوق على نيازك اوراق لا تنطفئ ، فالشوق صاحب اللهب المتقد
الذي لا يخبو ، فهذا الشوق المتواجد هنا في مدخل النص يجعل حروف الغزل تحترق
على نيازك متواجدة هذه النيارك على ورق لا يخبو بل يبقى متقد
لا تحتوي عنوان او تاريخ لإثبات ما يمكن إثباته ،
ومرة أخرى تعود الصورة للحروف الغزل تحترق من لهيب الشوق
الشوق الذي لا يخبو ، تختبئ هذه الحروف بين أمورك الخاصة كقطرة المسك ،
وهذه قطرة المسك المختبئة لها مفعولها السحري فهي ، تنحت الأبجديات
وتوهب العطايا،
الكاتبة إيمان حجازي إبداعية أنت حين تأتين
تمنحين القارئ الهدايا والحلوى ،
|
ليتَني أعلم, ما , تنثُريه
في حَديثكِ ..
من سِحر
وكم تَتوق النفس لهكذا
حضور يُرتل الحرف
َبهجَه من فَاه انُثى بِمذاق الشَهد
ود لا يبور 🌹