اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
ألكاتبة أسيف في أعماقي شئ لا يود أن يترك هذه الصفحة
وكأن رباط متين بين فكري وبينها ،
بعد العناق وسط الضجيج تبتاع لنفسها كرسي الصمت ،لا أدري كم من الوقت وقف
فكري متأملا هذا الكرسي ، اكان ابتياع هذا الكرسي هاماً ؟
ويتلقاني كبرياء ذو الجدائل الممتدة في العمق الإنسانية ،وهذا الكبرياء يفتح
للذاكرة بابها الخلفي ، وللذاكرة عدة أبواب ومنها المغلق ومنها الذي لا يمكن أن يُغلق ،
أما هنا فللذاكرة باب خلفي ، وفي الغالب يستخدم الباب الخلفي للطوارئ ، شدني جدا هذا
الباب الخلفي للذاكرة،
الكاتبة أسيف كنتُ هُنا عدة مرات وسأحتاج للعودة
أمطري المكان بهذا البوح المدهش ،
تحياتي ،
|
الحاضرة دائما نادرة
بوركتِ يا نقية على هذا التواجد الماطر
أحييكِ وتحييكِ كل الحروف
باقات ياسمين تعطر ممشى شكريِ حيث أنتِ