أتساءل مراراً كم من إرتعاشة طهر يرتدي قلم هذه الكاتبة !!
وأي مدّ ينحر في محراب عقولنا القاصرة !
وكيف لنا أن نقرأها وأهدابنا ليست كُتب ولا مساحاتنا وطن !!
وإن كنت هنا فلابد لي من أن أرفع بصري لآخره حتى لا يرتد اليّ خاسئاً وهو حسير !
منى الصفار ...
بورك مدادك ...!
صُبــح