الفاضل:عبد العزيز التويجري
تذكر ايام الطفول و الصبا دائما يريح النفس
حيث كانت الحياة جنة تفتح ذراعية للمحبين يرتعوا على خواصر اعشاب طابت رائحتها وحسن عطائها
ثم نفيق لتجد انفسنا في واقع يؤرقنا حسنة وسوئه سره وعلانيته
ثم ننظر للحقيقة الاكثر عظمة والتى يفترض اننا وجدنا لنعمل لها
فلا نعلم من اي الاصناف نحسب وهذه التفكير حسن بكل احواله
فالاول يصحبه الخوف والجد والعمل والتاني يصحبه الرجاء
ثم ننجرف مرة اخرى في حياة نتمنى لو أننا معها على خصام وقطيعة
الفاضل :عبد العزيز التويجري
أن أفقنا فنحن مثلك يجرفنا التقصير
وإن قرأنا لمثل ماكتبت شبنا قبل المشيب
لله درك استاذنا
سلسبيل ونبع جمال يغترف المحب المتعطش فيجد
بلاغة وحسن معاني
اقول لك شكرا لكل حرف كتبته وكل دعوة هي في ميزان حسناتك باذن الله واصل سبك
نفائسك ونحن متلقون بكل ترحاب وحب