منذ البواكير وصِبغة التشويق ملازمة للسرد
تجعل المتلقي مسيّر بقوة دفعٍ عجيبة
ناهيك عن حوار النفس مع النفس
وفواصل العودة لما يحوط بطل الحكاية من تفاصيل
كلها في باقةٍ متسلسلة من الأحداث التي لم يختلّ مرادها
وأشيدُ جداً باعتنائك الأنيق باللفظ الـ يؤتي الفكرة حقها
لله درّ البلاغة وما تفعل حين إلهام