قد بلغتُ هذا العمر وتقلبتُ في أعطاف الدنيا بين هجير الصيف وزوابع الخريف وزمهرير الشتاء وأنسام الربيع ونهلتُ من معين الحب وكرعتُ من حوض الهجر واتخمتُ من لَغَبِ الفراق ولم آس إلا على أمرين فوا أسفي عندما أضعن وسط أنينٍ وخنينٍ إلى محطة الامتحان على قلة الزاد ووعورة السبيل
الله ياعبداالعزيز
وأيّ لغه تضاهي هذه اللغه آخذت بناصية خيالي معك عشت تفاصيل هذا النبع الجميل
شكراً لك عليك