اللجوء إلى الرمز للتعبير عن الأفكار والعواطف والرؤيات
لأنه يستطيع الكشف عن الانطباعات الكامنة*خلف الواقع والحقيقة ،
. الرمز يوحي بالحالة ولا يصرح بها، ويثير الصورة ثم يتركها تكتمل
من تلقاء ذاتها ، فالرمز اقدر على التعبير العميق والإحتجاج ، جميل هذا الأسلوب
الذي يمنح أفاق فضاءات واسعة ،، وهنا تم طرح قضايا تتخذها المجتمعات شعارات
ومن ثم إظهار التغيرات السلبية التي يتخذونها ، ويركضون للأسف وراءها ،
الكاتب يوسف الأنصاري نجحتَ في إيصال القضية التي بالفعل مُعاناة
فالمبادئ والقيم هي نظام حياة إن أتخذناها نور نُنير به دروبنا ،
سلم الفكر المضئ والافكار النيرة ،