اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر بن محمد
مَا حَيلةُ المُتمَنّي إِلَّا التمنيْ
لَا أَبْعَدَ اللهُ طَيْفِكَ عَنيْ
أَبِيتُ اللَّيْلَ مُسَهَّدً غَيْرِ أَنِّيْ
أستَأْنَسَ فِيكَ حُسَنُ ظَنِّيْ
أِنْتَشَى طَرَبٌ بِذِكْرَاِكَ وَأغَنِّيْ
كيف لا وانت كل فنيْ
رايت روحك وروحي وكأنيْ
فررت اليك وانت منيْ
|
أخي عامر
هذه الأبيات تحتاج إلى إعادة ترميم
لي عودة بإذن الله للتعليق حولها وحول أنها قريبة شيئاً ما إلى أحد الأوزان الشعرية المعروفة
إلا أنها جانبت الصواب في الميزان الشعري.