اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
أَمَّا … أَنَا
فلن أُخضعَ صوتَ رُوحكَ الولهى إلى مجهول إلى نقدٍ أدبي
فأنَا لستُ " نادرة عبدالحيّ "
أنَا " رَحَّال "
أشعرُ بِكلِّ حُروفكَ وأنينُ نبضِكَ وتعارِيجُ أيامكَ الثُكلى بِكَ أنتَ
ولا … أحدٌ سوى " أنت "
جانبٌ آخرَ أراهُ اليومَ في " عبدالرحمن "
كُنْ كَمَا أنت فأنتَ هُنا أجمل
|
أتعلم .. حضورك الوارف لون عتمة الروح
ألف سلام عليك