بدر الموسى..
من الرائع أن يكون لأحرفنا متنفّس من قيود التدقيق وسوء الظنّ
.
(لا تقرأ هذا الموضوع) هذا العنوان أرغم فضولي على الدخول لقراءته،لم يخبْ ظنّي أبدا فهذا المتصفّح لم يقلّ جمالا عن (رسائل من المعتقل)..
هنا..
سأكتب بيد تلك الطفلة التي كانت تكتب مذكراتها كل يوم في دفتر مذكراتها الذي يحمل قفلا ومفتاح،سأكتبها بذلك القلم الليزر وسأُقفله،ستقرؤونه بدافع الفضول مؤكد كما كانوا يسرقون دفتري منب،وستظللون الكلام كما كانوا يسلطون الليزر على كتاباتي المخفية ..[color="]