،
حريٌّ بهِ أن يتباهى بِالصعب الذي أحوجهُ لدلالٍ لطالما
شكّلت الظروف بيننا اسمي فَانبلجَ من يُتمِ الوله نور وردٍ
تمنيتُ لو أن كرامتهُ تبني لنا مدناً من الوصل فيها سماوات من الامتنان
لكنني عدت لذاتِ الظل في لحظة والصمت يُصرَك بينَ أسنانِي وتنبعث من
قشعريرتي ابتسامة ترن فيها رائحة الموتى ، تبرقُ من زجاج شباكها
قلباً تماثل بالحب و ثَبت ، فإن أسقطهُ التعلق في أي ضلالٍ سَيقع ؟