سَــلامٌ لـقُـدسٍ . لـيـافــا . لـعـكـا
لأخـتٍ عـرفـتُ من النـاصــرَة
لكُـلِّ السـنين التي عـشـتـهـا
مع النـبْـضِ والنـزْفِ والمحـبــرَة
سَــلامٌ عـلـيـكِ دِمشـقُ الحـنـيـن
لـبـغـداد . بـيـروت ، والـقـاهِــرَة
لكُـلِّ بـلادِ العــروبـةِ ، مني
سَـــلامٌ وحُــبٌّ ... مع المعـذرَة
سعيد