أن يحتشِد كلُّ هذا الكّمِّ من الجمال في هذهِ المساحة الضّيّقة ، فهذا بلا شك من اتّساعِ الأفُقِ والرّؤيةِ
أمّا استدعاء الموروث التُراثي والتأريخي فقد أعطى اللّوحة عُمقاً موحياً وبُعداً مُربِكاً جعلنا تماماً كما قال
سعادة (الأدميرال) ، ابراهيم بن نزال ، نعتقِد أنَّ أذهاننا ليستْ صافيةً بما يكفي لاستيعابِ تفاصيل الإبداع
اللانهائي من تأثيرِ سنا الإبهارِ الذي كادَ ليذهبَ بأبصارنا .
فعفواً إذا جاء تعليقنا مبتوراً وموتورا ، أستاذتنا الكريمه ، سقيا .